ديوان : متاهة السلطان قابوس بن سعيد
متاهة السلطان قابوس بن سعيد
مصعب الرمادي
متاهة السلطان قابوس بن سعيد
____________________
الكتاب
: متاهة السلطان
الكاتب
: مصعب الرمادي
تاريخ
الطبع : نوفمبر 2021م
حقوق الطبع والتأليف محفوظة للمؤلف
___________________________
*إلى سلطان عمان المفدى / هيثم بن طارق
______________________________
ساقية الليل
العاشر من ترتيب بسطال الثالوث منذ قديم تابهوت خمارة القط الأسود . الأول والأخير قبل زخة المطر الحاني وتباريح حرقة الذكرى المتجاسرة على رتل من رقيم الغار النوري قيد انملة من تصاريف أقدار الاله مردوخ البابلي لحمامة مطوقة على يمنيها وشمالها تحت إمرة شبكة عنكبوتيه و رادار طنان التجسس والتحسس بجلاميد صخور حجيج عابرة "الجودي" قبل ما لم يكاد عبرهما أن يقلع بها و يابسة توهم السندباد الجوي نحو ما لم يحط على سلطنة المتاهة العمانية لعز لا يعقبه عز أو يسبقه تصابي الممر إلى غرام المشاعل الرومانية و ما تكلفت به جرار نوافذ الطابوق المحروق من فصائل برية المفترس النادر من حيوانات "حديقة النعمان" قبل تفنيد بطلان خلوتهما الشرعية قيد محاصصة من تقريظات الهوائي واعتلال من هواء "القرم" و"العمارات" المنعش .
***
تقول مثل جلالتهما بالتحريض وتقصد أوجاع مخدع سرطنة القولون ومبارزة الموت بينهما و عمومة دم التيمورية المنذور لأهلية اختيار اللائق ، هناك لو انك كنت تقصد صراعكما الطويل مع تمريض المريض قبل مناوبة المناسية التي لم يحضرها تحت عرائش التمر المكنوز لمضافة الأقاصي وبين تغريبة الوحشة المستبدة بجامع عين البصيرة و وصيد فوائد مركية الأتي دياجر تكهنات المستقبل. تقول بالقصيدة النثرية الحرة كخيول عاريةٍ خضراء تركض مأخوذة بفتنة التكوير في براري وسهول منغوليا الجديدة مع توهم جنكيز خان لمتاهة تسلطن النراجيل والدخان الذي يدوش عيار تقارير تطبيب الثقيل قبل تقبل انقضائها و مهالك الحرث والنسل . تقول كما كنت ما تقوله دائماً خلا ما لم تدور عليها دوائر الطاغي و بهتان فرجة المسترد من اتمام نعم السؤدد الذي لا يمتهن بالأماديح أمجاد زيف الطوائف والأطياف بعد تقلصات المؤلم من المراثي عند سرداق وضيمة البيت العماني الكبير.
***
الغاوي بمفرده لولا شكيمة بؤس الأعراق الآخر لئلا تكور به الجبال شمول مخيلة الصهيل لتهيؤ ملاحقات عبقرية الوادي و سنابك الأول الذي عنده وليس لديهم كما لا تستأنف المراسيل سواهما قبل معاودة النظرة الخاطفة الأخيرة لإعانة المُخَّدم ودون مراوغة نواطير الأوهام و ثمالة الكأس المصطبحة بحص مكاشفة الحضرة المتأبلسة .
***
الأسيوية في دقة مخبر الطيب لا تختبر دشداشة النبهانيِّ دون منسرحٍ متقرح التهاويل بعد رقرقة أفلاج " دارس" غير أنها بعد استكناه المستهجن ٍ من تصاوير دوار السفر والاغتراب لم تبلغها و مقاصد الشهوة المكتومة بمشاعر حرمة صلف دكتاتورية الواحد المتجلي. الأسيوية التى من عمان واليها ما تزال تتفرس بها التضاريس تقاطيع سحنة التوسعة المنتهية الصلاحية والإصلاح لا تني تعاقر خمور إعادة صياغة الأخرى من أقاليم تشطح في ترسيم مكابدة المتلاحق من توابع منظوم كوكبة. الدرة البوسعيدية الفريدة
***
من نهاك عن مداهنة الطازج لم يرفع عن حصار قلعة نزوى السينمائية ترقيع جبة درويشها المتجول وشحاذها الضرير تدوير فحوى معانيهن المنتصرة و دهان بحائط المبكى لم يوشك به صرير الخطوة المتلجلجة تفادي انصرف العاشقة عن خنجر المنعرج قبل وحرائق الذود عن حياض مواطنة السلطانية و الذي به لم ترتفع عقدة المسرد إلى ذروة تراتب حدوس المتفرد من تواقيع انحصار قيادة رعونة محدثات ابتداع مجازات الحقيقة الأبلج.
.
***
الدبلوماسية تشَّفر حقيبة الذكريات كما توَّرث بها الفسائل المهجنة السلالة المطلوبة لمن يعطي نتائج أفضل على شريحة المجهر الهائل المنظور لمدى تمادي الفضائيات و الأسافير المتحذلقة بحذافير الروتين والمدنية و أضابير مكاتب الضبط والربط ولغو الجينوم الأقل توفيضاً لنزهة المستوحى من نظارة متلازمات المكابدات المتنمرة المتوارثة.
*** .
المنتخب من حمرة الورس على اقل تكدير من غفلة العازل أو محجة الخوابي لولا إنفراد بخطوط تماس كماليات و ضاعة المتفاني ودون موافاة لجوامع تكلم المحكم الشبيبة . المنتخب لجلوزة المقدسيين قد رأوك في سطوح المرايا المحدبة بجنة التأويل وملوكية الرؤية الثاقبة و امتقاع مواربة الجميلة لباطنية دوال رهط من ظباء مكحولة الأعين والمكاشفة وولوع المغامرات بمنتخبات "الفنجاء " " السيب" و "الخابورة" و " الطليعة" و "العروبة" و "النصر "وصحم " و "مجيس" و" السويق.".. الخ .
***
كان يقول لي أن العنزة على قميص البئر لبردة المدينين المتخفين من ملاحقة قضاريف الهضبة الموسوية وان شجرة نارها المقدسة كادت بهما أن توليها مقاليد حكومة الظل بعمان العز والسؤدد لولا غموض آثار الكباش الحجرية بمتحف الجماعة الإرهابية التي لا تزال بغبراء ابتهالات الأشعث عند تمام استواء المناكب بفرجة مصلى النسوة العائدات من حقل الشيطنة والنجاحات المتوالية على رقاع براقع الأبيض والأسود والرياضة الذهنية المتلفة.
***
على مدار فصول السنة الكبيسة لا يطلب لذات تفاؤل الجمرة الخضراء تلافي المتقي لمحض انتقاء جبرية المختارات الحرة النزيهة فضلاً عن ملازمة حنجرة الصادح لخيار من خيار و عدو بالبحر من البحر وبين ظهرانيها ليمثل لتحكيم ضمير بركة الموز والجبل اليخضور الغائب .
***
الفلاح يؤخذ بمجامع قيامة الناهض مثلما لا يهم التكية منظرة الناظر إلى ما وراء وضع الطيران لتقلل يكتنف إقلاع قيامة الواثق بالله و الوطن وجلالة السلطان المفدى الثروة السمكية وأشجار المانجو وجوز الهند وبين التخيل ومصائد اللؤلؤة بخليج العبق العماني الأصيل.
***
كان من المفترض التكرار أو التأخر عن مشيئة المكاتيب. كان بهم من قبيل معاودة اليومي افتراض جرعة علاج المسافة بمسقط رأس الحكمة و مخافة مساجلات مطارح لم تشرح عبارة المكائد التي لم تنطلي على ذقون أصوليات الأباضي الرديف لذات لا تأمرهما و الخورج و الولد العماني على دوام محفوظات مدارسة الأعالي المكتفية بسخرية تنطع النظرية المريرة. كان من الصدفة عبورهما و الظل الشارد في الظل لولا بكل ما لم تشرح به العين تجريدة توحش اللامرئي غموض خطوط و ألوان و وظلال اللوحة الخليجية اليتيمة .
***
وسط توقعات بحلول عروة الوردة بأوراق البردي الممهور في الرستاق كاد الربيعي ان يترك معطفه البنفسجي على الكرسي والخيزران المطاوع الذي بهما لم يمانع قيلولة هناءة القروي في تأكيد مآثر شهداء زحف الثوار الظفارين لدائر ة لم تتسع بها مرائي المتصور وجلاجل جيشها الجرار إلا تضيق بهما وسمائل سبلة الأعياد العمانية البهيجة في مساء مسقط الراهج المترفع عن خزعبلات تصاوير السنة و الشيعة والأكراد لطائفتين من الدهرين لا يكفا بشاشة التلفاز الملون عن تحمية صراع الأضداد بتدليس عرش جزيرة الماء وغمزه عيون ناطور العنب الأسود .
***
ومع ذلك لا تخطأ العين الحولاء ميادين طموح المشغل مثلما لا تتناوب أفكار نيئة الطبخ على دربة تواقيع المعهود أو تعهدات العائلة الملكية . ومع ذلك لم يختصر تتطلع البرادات على ما لا يفضي إلى كوكتيل استهلاك فالعمانيون الذين لم يركنوا إلى الشؤون البلدية بالشورى التي لا تظن أنها قد تحسن صنعاً حين تعمد على استيراد فاكهة الربة الحجرية قبل زعيق النورس بمرفأ السفن المحملة بالصادرات الزراعية و النفطية
***
القوى العاملة الوافدة تتضمن بواسطتي ثنائيات الذي بهما لم تبادر بالرد تخرسات فرقعات نهوض المستدلة على سورة مكوث اليوسفي بأريج حريم سلطنة القطائف لولا حلواني تقعير مرايا حشائش حموضة اللاذع . القوى المُتشّعية بفعل كمال تفكر طائر الجنة لا تزال على دجنة تسودن المجنة السلطانية الأهلية عند رقرقة أفلاج دوالي تعتصر رحيق العماني المختوم وهو يتخفف من عالمية تصور العهد الجديد بمعاصرة المعاني المتنصرة بهزيمة الموت الطفيف المتكلس بوردة الوداع الأخير فوق قبر شهادة الحي الذي لا يموت . .
***
تقول مثل جلالتهما بالتحريض وتقصد أوجاع مخدع سرطنة القولون ومبارزة الموت بينهما و عمومة دم التيمورية المنذور لأهلية اختيار اللائق ، هناك لو انك كنت تقصد صراعكما الطويل مع تمريض المريض قبل مناوبة المناسية التي لم يحضرها تحت عرائش التمر المكنوز لمضافة الأقاصي وبين تغريبة الوحشة المستبدة بجامع عين البصيرة وصيد فوائد مركبة الأتي من دياجر تكهنات المستقبل. تقول بالقصيدة النثرية الحرة كخيول عاريةٍ خضراء تركض مأخوذة بفتنة التكوير في براري وسهول منغوليا الجديدة مع توهم جنكيز خان لمتاهة تسلطن النراجيل والدخان الذي يدوش عيار تقارير تطبيب الثقيل قبل تقبل انقضائها و مهالك الحرث والنسل . تقول كما كنت ما تقوله دائماً خلا ما لم تدور عليها دوائر الطاغي و بهتان فرجة المسترد من تمام نعم السؤدد الذي لا يمتهن بالأماديح أمجاد زيف الطوائف والأطياف بعد تقلصات المؤلم من المراثي عند سرداق وضيمة البيت العماني الكبير.
***
الغاوي بمفرده لولا شكيمة بؤس الأعراق الآخر لئلا تكور به الجبال شمول مخيلة الصهيل لتهيؤات ملاحقات عبقرية الوادي و سنابك الاول الذي عنده وليس لديهم كما لا تستأنف المراسيل سواهما قبل معاودة النظرة الخاطفة الاخيرة لأعانة المُخَّدم ودون مراوغة نواطير الاوهام و ثمالة الكأس المصطبحة بورس مكاشفة الحضرة المتأبلسة.
***
الأسيوية في دقة مخبر الطيب لا تختبر دشداشة النبهاني دون منسرح من رقرقة أفلاج دارس غير انها بعد استكناه مستهجن ٍ من تصاوير دوار السفر والاغتراب قد لا تبلغها مقاصد الشهوة المكتومة بمشاعر حرمة صلف دكاتورية الواحد المتجلي. الأسيوية التى من عمان واليها ما تزال تتفرس بها التضاريس تقاطيع سحنة التوسعة المنتهية الصلاحية والإصلاح لا تني تعاقر خمور اعادة صياغة الأخرى من أقاليم تشطح في ترسيم مكابدة المتلاحق من توابع منظوم كوكبة الدرة ابوسعيدية الفريدة.
***
من نهاك عن مداهنة الطازج لم يرفع عن حصار قلعة نزوى السينمائية ترقيع جبة درويشها المتجول وشحاذها الضرير تدوير فحوى معانيهن المنتصرة و دهان بحائط المبكى لم يوشك به صرير الخطوة المتلجلجة تفادي انصرف العاشقة عن خنجر المنعرج قبل وحرائق الزود عن حياض مواطنة السلطانية و الذي به لم ترتفع عقدة المسرد إلى ذروة تراتب حدوس المتفرد قبل تواقيع انحصار قيادة الهوى و إبتداع مجاز الحقيقة الأبلج.
***
الدبلوماسية تشَّفر حقيبة الذكريات كما توَّرث بها الفسائل المهجنة السلالة المطلوبة لمن يعطي نتائج أفضل على شريحة المجهر الهائل المنظور لمدى تمادي الفضائيات و الأسافير المتحذلقة بحذافير الروتين والمدنية و أضابير مكاتب الضبط والربط ولغو الجينوم الأقل توفيضاً لنزهة المستوحى من نظارة متلازمات المكابدات المتنمرة المتوارثة
*** .
المنتخب من حمرة الورس على اقل تكدير من غفلة العازل أو محجة الخوابي لولا إنفراد بخطوط تماس كماليات و ضاعة المتفاني ودون موافاة لجوامع تكلم المحكم الشبيبة . المنتخب لجلوزة المقدسيين قد رأوك في سطوح المرايا المحدبة بجنة التأويل وملوكية الرؤية الثاقبة و امتقاع مواربة الجميلة لباطنية دوال رهط من ظباء مكحولة الأعين والمكاشفة وولوع المغامرات بمنتخبات الفنجاء او السيب و الخابورة و الطليعة والعروبة و النصر وصحم ومجيس و السويق... الخ .
***
كان يقول لي ان العنزة على قميص البئر لبردة المدينين المتخفين من ملاحقة قضاريف الهضبة الموسوية وان شجرة نارها المقدسة كادت بهما ان توليها مقاليد حكومة الظل بعمان العز والسؤدد لولا غموض آثار الكباش الحجرية بمتحف الجماعة الارهابية التي لا تزال بغبراء ابتهالات الأشعث عند تمام استواء المناكب بفرجة مصلى النسوة العائدات من حقل الشيطنة والنجاحات المتوالية على رقاع براقع الأبيض والأسود والرياضة الذهنية المتلفة .
***
على مدار فصول السنة الكبيسة لا يطلب لذات تفاؤل الجمرة الخضراء تلافي المتقي لمحض إنتقاء جبرية المخترات الحرة النزيهة فضلاً عن ملازمة حنجرة الصادح لخيار من خيار و عدو بالبحر من البحر وبين ظهرانيها ليمثل لتحكيم ضمير بركة الموز والجبل الاخضر الغائب .
***
الفلاح يؤخذ بمجامع قيامة الناهض مثلما لا يهم التكية منظرة الناظر الى ما وراء وضع الطيران لتقلل يكتنف إقلاع قيامة الواثق بالله و الوطن وجلالة السلطان المفدى الثروة السمكية و أشجار المانجو وجوز الهند وبين التخيل ومصائد اللؤلؤة بخليج العبق العماني الأصيل .
***
كان من المفترض التكرار او التأخر عن مشيئة المكاتيب. كان بهم من قبيل معاودة اليومي افتراض جرعة علاج المسافة بمسقط رأس الحكمة و مخا فة مساجلات مطارح لم تشرح عبارة المكائد المنطلية على ذقون أصوليات الاباضي الرديف لذات تأمر الولد العماني على محفوظات مدارسة الأعالي المكتفية بسخرية تنطع النظرية المريرة. كان من الصدفة عبورهما و الظل الشارد في الظل لولا ما لم تشرح به العين تجريدة توحش غموض خطوط و الوان وظلال اللوحة الخليجية اليتيمة.
***
وسط توقعات بحلول عروة الوردة بأوراق البردي الممهور في الرستاق كاد الربيعي ان يترك معطفه البنفسجي على الكرسي والخيزران المطاوع الذي بهما لم يمانع قيلولة هناءة القروي في تأكيد مآثر شهداء زحف الثوار الظفارين لدائر ة لم تتسع بها مرائي المتصور وجلاجل جيشها الجرار إلا تضيق بهما وسمائل سبلة الأعياد العمانية البهيجة في مساء مسقط الراهج المترفع عن خزعبلات تصاوير السنة و الشيعة والأكراد لطائفتين من الدهريين لا يكفا بشاشة التلفاز الملون عن تحمية صراغ الأضداد بتدليس عرش جزيرة الماء وغمزة عيون ناطور العنب الأسود .
***
ومع ذلك لا تخطأ العين الحولاء ميادين طموح المشغل مثلما لا تتناوب أفكار نيئة الطبخ على دربة تواقيع المعهود او تعهدات العائلة الملكية . ومع ذلك لم يختصر تتطلع البرادات على ما لا يفضي إلى كوكتيل استهلاك فالعمانيون الذين لم يركنوا الى الشؤون البلدية بالشورى التي لا تظن انها قد تحسن صنعاً حين تعمد على استيراد فاكهة الربة الحجرية قبل زعيق النوراس بمرفأ السفن المحملة بالصادرات الزراعية و النفطية
***
القوى العاملة الوافدة تتضمن بواسطتي ثنائيات الذي بهما لم تبادر بالرد تخرسات فرقعات نهوض المستدلة على سورة مكوث اليوسفي بأريج حريم سلطنة القطائف لولا حلواني تعقير مرايا حشائش حموضة اللازع . القوى المتشعية بفعل كمال تفكر طائر الجنة لاتزال على دجنة تسودن المجنة السلطانية الأهلية عند رقرقة افلاج دوالي تعتصر رحيق العماني المختوم وهو يتخفف من عالمية تصور العهد الجديد بمعاصرة المعاني المتنصرة بهزيمة الموت الطفيف المتكلس بوردة الوداع الأخير فوق قبر شهادة الحي الذي لا يموت.
____
يتبع
______
______
ديسمبر 2021م
السفارة العمانية - الخرطوم
تعليقات
إرسال تعليق