ديوان : الرياضية
الرياضية

مصعب الرمادي
الرياضية
____________
الكتاب : الرياضية
الكاتب : مصعب الرمادي
تاريخ الطبع : أغسطس 2020م
حقوق
الطبع والتأليف محفوظة للمؤلف
_______________________________
سدرة ناصر
I
صاحبة السمو الملكي لثغة الجدول الثرثار قبل برتقالة شمس اليوم التالي . بالمطبعة لم تسلم البنت الطيبة من مقص الرقابة، أما في الليل الذي أرخي سدوله على آمادٍ فارقة الاثر فلم تطرأ على رتابة تواقيع سيئة الطالع جدة لم تأخذ على محمل التنصل إستدراكهما لمالم تبلغ به مضامين حاشية الماتع جزالة متون بحور الخليل بن أحمد الفرهيدي .
II
عابرٌ لحدود البنيالي الأخير كادت خطفة رَّشتها الجريئة ان تحبس الأنفاس لتبلغ بهم منتهى براعة تجريدات السريالية التي كانت تحت عرائش " سدرة ناصر المسند" توغل في تفخيخ دوال الحقائق المجازية . هكذا تطل الملكة قبل سحابة يوم غائم و ماطر او بها قبل ان يباغتهم الرزاز الحاني بمحضر المرايا المسكونة برصد مفاتن زغب الابجدية تلك التي أضحت تشغل الأفاق اللانهائية بقائمة مطولة من تسجيل غمار متحرك قلبيهما المضنى بهواجس النزوح و الهجرات الضارية .
... ..
هاهو الغريم يجلسُ خالي الذكر بالممر اللولبي دون أن تفضي به المسالك المتشعبة المضامين متردم غائر الرؤيا و الكلمات لم يبلغ به النهائي مجنة عبقرية وادي الذئاب . هاهو الأعزل الذي قد عبر للتو صراط النشوة الكبرى لا يستبعد ان ينفد و صلاحية البارع إثر مفعول دواء الحياة المر . هاهو الغريب تحت "سدرة ناصر" يستشهد بالراجح من تقديرهم لولا تلف التدابير التي صار تخشى ان لا يشفع لامرأةٍ كاملة الحسن ان تنتقص من حظوة سيادة الفنون على جنون المعاني السيدة . هاهو دون أن يصبح محلاً للخلاف الدائم يترك ما لايعوزهما للنظرة الثاقبة دون ان لا بعقب ما يعكر صفو التعاليم للقرار السديد ان لا يغادر المائدة المستديرة . هاهو كما لا تزال المدن النائية ودخان القرى يعتقد بها و الترتيبات المتنصلة عن برتوكول ملازمة المبرم للمبرم .
III
لديها على نحو مُلتبسٍ بؤس ينبوع قولهما الفريد ، كما إن لديها لجل خطرفات الداهم معارضةُ من لم يتفهم تقاطع الطرق التي لا تقصد ما لا يفضي لوجهة عداها او يستطيع به العدول عن كفاية حاجة شرفة البيت الفقير . ثم أن لديها ما لديهن على نحو لا مثيل له كمثل من تتعداها قلة تبصر الرائي قبل ان لا يحظى بندرة تأثير تمحيصها لتخلق علاقات الخارج الذي لا بملك ثمن فنجان قهوتها كما لا يستحق ضمانات الدخان المعقود لقراءة طوالع التطير بغربان الليل الناعقة .
IV
قالت له في أول الإجتياح : ثمة قيدٌ لا يجدر بقبر المدينة المفتوح ان تمسكه براحة اليد جمرتك تاخضراء فضلاً أنه لا يليق بخروج جنازة الموت عن داركم العامرة ذات يوم ان . قلت لها : هل من أنيسٍ يستأذن المزلاج ؟! و لكنها أردفت: كأن تتسلل منفرداً بعزلة باذخة العري على أقل من رثلك و الحَّية الرقطاء لتفضل حاكمية المبتدع فذلك ادعى من ان تروم تحدَّر الحالق من وليمة خطاطيف البرق المهولة و هو الذي يجعل لة . قالت له : " ها ياحبيبي قد اوشك بنا الصَّباح إن ينبلج بينما شهرزاد "بألف ليلة و ليلة" لا تحُدث بالجدار شرخاً لا ينتظر قدوم هاجوج وماجوج ليرتد لبصر الأعشى بعض مما لم تستر عورته تهتك أباطيل المذهل . قالت له : " كأن لا أراك على خير فذلك لصفقة مبرمةٍ لا تنني على نحو المصادفة البريئة تعقب الظل الشاحب لعودة "ناصر المسند " لمنجرد الاوباد التي لم تسترد به هياكل الارشيف العتيدة نبؤة الفارس وطوطم القبيلة .
.... ..
كأنهم الطارئ أو ختلٍ لم يمّكنهما لبرهةٍ عابرة من إفراج أشراك المؤقت أن يُقضي به امرها النافذ زهاء لولا ما لم يقارب تفاحة أدم بجنة تأويل و غواية تعاليم لاهوت الوردة المتبرجة . كأنهم تلاحم الحديد بالحديد أو ما كادت عليه ان تراه به ضالعاً بمجادلة القطائع التي كادت مقاطعات المشهد و مخبر القاعدة التي تندلع بها المشاريع و نزق الثورة العملاقة بذاكرة العشب وحمى التضاريس على مقربة من البئر التي بالمدرج التي لا تزال بمستشاريه تحالف الاقوياء تنال من تلميع تصور استثمار الرعوي للقروية من مشارف إمارات و ممالك خليج و العربي الأخير .
V
العقلُ المُدبر لتطَّلع الأميرية المثابرةِ على مثوبة حظوة الممكنات التي لا تقاصر همة عزائم الأشد . هذه بتلك و الأسوار التي دون أشراكها المنصوبة دون ما يعد يحتكم على روليت صالة الطاولة الخضراء على عين مجردة الحدوس لم تبلغ بها خزائن الأسرار و طواف الملاك الجميل الذي يمر من هنا . لزعامة " المهاندة " ما لا يدعمون لكنة الانجليز يغير تخطيط مؤامرة المنظور لما لا يخل بدورة الكأس الراطن وعجمة . لسطوة الحسناء "بعائلة المهاندة الكبيرة: ولاية المعهود لعهود من البذل والإيثار و التضحية لاتني تأتي على أعقاب ما لن يقبل قسمة الكعكة الحجرية وقدرة شغل فراغ تبطل الأمل بشهادات فخرية تمتحن تنقلب على خصومة الحاكم بأمر من لا يفقه في دهاليز السياسة او يوعز بتوسيع دور مشاركة .
VI
كأن الأديم لم يتهيأ لفوزهم المؤزر لعلة لاتني تكمن بقصد مضمار نوقها العصافير كأن لأحد في الجوار يستأنس بأرومة . في طفولة لا تلقى القبض على زنزانة السجن ما لا يترتب على خصوصية مكاشفة المتهرب قد تتجنب والدتها المصرية . لشمل يطلق المعاناة الصعب المسك يشارك المنقلب على من لا يمتلك المنفى و العقارات التي لا تخلع الحكم عن عباءة المضطرب .
... ..
وقد لا تنافيها الجنوسة لولا مناظرات الضد للضد . أنها قبل الأهواء المنذورة لمناوئة لكفاية هوية الجندر المؤنث قد لا تحرض المنزلق لما لا يعود بالفائدة دون ان يستأنف بصداقات اللدود استواء السبل التي لا تحصي نهيق الحمار المنكر لمشترك المـُشرك بإحالة التوافيق لنكتة تباديلها المنظورة لتصاريف موزة المـُستسهل المقشرة .
VII
تماماً كعمتي النخلة لم اقتبس من كوة العراجيين إلاها و مصباح التميمية الدري بالحجرة التي لم تصلح لكتابة قصيدة النثر الثاكلة . تماماً مثل هذا الدبور صرت لتمام سدرة الناصرية أشك الكاشح بتأبير تأويل الرؤيا التي راحت ترامي العدو بنار منجنيق قلاع المدن المتهاوية واحدة تلو الأخرى . تماماً لم تكن لبنت عمتي الخجولة الظل ما تهيأ للمستنفذ من فرط تكرار درس خلود الإلهة المتخفين بملكة الخيال الجامح و سرنمة الموسيقى الخلابة التي ما تزال تذهب بالجوار في تقَّرح جنة أساطير الأوليين . تماماً لم أكن هناك بالدار قبل هذا البلد الشرقي المحافظ كما لم أكن أمعن النظر في تقاليع موضات الأزياء العالمية في الوقت الذي يتنازل به هذا الطراز الملكي طواعية عن العرش ونفوذ سيطرة ذوق الأميرة الرفيع .
VIII
كم يستوحي به الأزرقُ ديمقراطية الإعرابي القح القابع داخل خيمتها البدوية بسليقةٍ مفطورة على ما لا يتدبر به المتفكر رهق المتخلق و افتراضات معاش قرية العالم المعولم . الأزرق الذي فوق بارجة اليختين عند مضيق هرمز كم يهادن هذا العالم المأفون لوشيك مُعترك المسترضي من الفارسية و الرومية قبل دعاوي"بلال الحبشي" الذي تسلم جرته على نافذة بيتهما القديم في " رأس ابو عبود " من رواح صلوات المجوسية الخاطفة .
... ..
كمثل الذي لم يطلبها لجدارة المتأهل لا يستحق المتميز تحين سوانح موتهم الشحيح بعد رحيلهم المريع عن حماسة زحام المجمع ، وكمثل من لم يعد يراه دونهم لا يأتي مستدلاً عليه برعاية "عالم واحد وموطن واحد" الفوز المؤزر ببطولة "سيدة الخليج الأولى " قبل الظفر ببطولة استضافة العالم تحت سدرة ناصر الوارفة. وكمثل من لم يطلب الأثر الكامن بغموض النص لا شك في تزويق الطنان بديهة ما فتئت تفاجئها الشباك بخبيئة الأقاصي التي لا تزال تعجل المدرج لترجمة اللغو الأكثر توقعاً لإثارة الفرجة و محنة المناظير المستدلة على ما لا يعقب صافرة النهاية و دغل وحشة الفراسخ القاصية .
IX
مطالع الغادر لذات عين التقارير او بها كمثل من راح يضمر بجلوزة التخذيل خطة المتين الذي لا يطلب غير ملاحقة عقد قرائن الأحوال بما يحصد من تكاليف طموحها اللامحدود وهو يدل عن أنوثة ورقة التوت العارية . مطالع الفعلي الذي لا يزال يحتكم بهذا الإطناب لا يتدبرهما و شؤون المنفى قبل أن تتبرك به فرية منصات التواصل الاجتماعي بعد مكوث الخفيف من استقرار المحتل .
X
لأكثر من عقدٍ من الزمان لا تزال مهادنة المخادع تستأثر بملاحق تابعية المحاولات المحبطة . لأكثر من رجل لا يحب الدسائس لم تعد تنطلي على انقلابها الأبيض الجوائز و التكريمات التي لم تنحنى لها قبعة الريح كما لم تلوح بالأفق المنظور لتختصر الصفقة الرابحة على من لا يقطع بالتضمين تنازلهم عن معارضتها في البلاط الأميري دون أن لا ينتقي الأعيان لمخالفة رأس الأفعى . لأكثر من صفقة مشبوهةٍ لا يقدر المطبوخ توافق خبراء أعاجم لولا نجاح المستمال لفرجة إعداد الجاهز قبل بلبلة الزوابع المتكررة التي قد تصلح للإقامة الجبرية بغية تورط المسؤولية في تحفيز ما لا يفضل تنازلهم لولاية عهد جديد .
... ..
على قدر أهل الصُّفة لا تأتي الشجرةُ بالبقرة المُتوجسةِ بغية مؤانسة الربذة الفريدة لتراتيل كنيسة قيامة هاوية الجحيم . على قدر أهل الطائف لن تسكن الموائد السماوية لأوجاع العشاء الأخير ودموع التماسيح بأربعاء ترائب عهن رماد الماء المنفوش . على قدر هذا الخواء لم يعبر الأنقاض تهاويم لم تركن لتضاجع عثرة الطريق ومحاذاة المجنون .
XI
الجلاهمة الذين عاودا التمحيص لما فاتهم من رهق المسافات الشاسعة كانوا "بشرق الجزيرة" يتحققون من توَّهم الدار التي عادت بهم آوخر الستينيات مدججين بجراح المعارك الضارية التي لم يكونوا بها عرضة لملازمة تفاريع تفرق دم عشيرة الخليجية بين القبائل كما لم تحتكم بهم براقع النجدية المهاجرة لمعجم البلدان الأكثر تنصلاً عن خرائط المدن المستأثرة بجل أضابير غبار النسيان الداعي للإهمال و العسف و الوجوم .
XII
الفأرة بالمسك تُلغي موعد السهرة ليوم كان مقداره أربعون خريفاً . بالحرس حشدٌ و بين الهنيهة و الأخرى ما يمكن للناظر أن يستدرج بها مزحة المحيا الطفيف بينما بالمرسلات سابق معاصرة التي أوشك به الطاعون أن يتلافي بها عطب الوباء العظيم الذي اهلك الحرس و نسل محراب الكاهن المنبوذ.
... ..
يطل على البحر الزنبق الوسنان برائحة الفجر الطرية على المشربية الفاطمية . يطل الخَّباز ليُعطي جل صنعة المدرك لشاعر البلاط الأميري لردح من . يطل كقدر نافذٍ البهلول الذي يستجدي نصوص الشيخة الخليجية لتتلو بالقرآن ذاكرة الفتي القروى المُستوحش وتفريط حظوة دم الهندي الأحمر الأخير على قسوة مدارج الشوق و الخنين بمقامات غرام راعية البقر القطرية .
XIII
لم يرتكب هذا المختالُ الفخور حذافير دقة "اليونسكو" من مفاتن نص الترجمة الحرفيةكما لم يولي الإدبار قبل مثقال خردلة من سلطنة الأنثوية الرفيعة لجائزة التفاهم الدولي . إن هذا المختال المتفاخر "بالكرمةِ" و" الدير" و "حانوت المقصف البابلي المتهتك" لم يسكت عن هناءة ملاسنات النواسي لولا عطارة عيدان الطيب التي بناصية اللغة و الأدب قد ملكت الشديد من صرع ما كان تحت أوراق السدرة المباركة . هذا المختال الفخور لم يرتكب بموسم التين قبل ان يغادر للدوحة التو المتسلطن برصد مخائل العنابي الضالع بنكية إصلاح هذا الكون المعطوب .
XIV
لا ظهور لمسند المُترجل لتقلدهما أدوار هزيلةٌ لا تؤكدهم وملهاة البحار الأكثر تصدراً لكوميديا الليل السوداء بعد أطلق النار على رأس الثمار الغريية و الفاكهة المتميزة . لا حلول لكل الذي لا يفضل بالمساند زراع اليمين خلا ما لم يتعطش بهم من ضمان وراثة الابن الاكبر لمنتهى صراع على العرش و النفوذ . لا زمان لعين المكان خلا الدامغ من جنحة المعتلي سدة الاحتكام الي شريعة الغاب و صلادة طبائع هذا الوعل الجبلي .
XV
لا بأس أن لا تستبضع سرية منقوصة العُّدة عتاد لن يقبله المستبطن المستثنى لنكاية تغريبة الغريب الوافد. يقول : ما خفي كان لعظمة مشاركة الشجاع لولا تجشم حرمة الاعالي و انتهكهما الصريح لغلالة الوهم الضالع بصراع المصائر والمصالح . تم ذلك بين عشية وقيلولة هانئة بقلب الرمانة لم تعد يعدها رزنامة الزنبرك المعطوب بالشجرة بصحبة العاشقة المدنفة بحمى الودي المتصدع قبل أن تكتفي بالمخادنة و كامل العناق و القبل .
....
بيني و الناس هذه الأنين الذي لم يستأثر به القحط او تستبدل به هوياتٌ هجينةُ صداق مؤخُر لا يني تقايضه عزلتها الباذخة بخيانة مداهمة التغابن للتغابن . بيني و بينها نكاح لا يذهب في التو للتبضع الذي لا يجمع من ثروة المتسلط سوى حيف تولي الزحف ليوم لا ظل . بيني وبينها بالسدرة ما لم يرث بالرائج تفنيد مزحة الثقيل لفدية باهظة لم تترك الخلع لرهط " من بلاد التبت " يشغلها تعري المزامير بالينابيع قبل تتحري مناسيب أرومة الوضيع تقبل الرضوخ للأمر الواقع . بيني وبينها نكاح خطبة النار و معاشرة الأسرى لمعاتيق من لا يوقع في أحابيل الشهوة و الغريزة ابغض الحلال . بيني و بينهم هذا الايمان المستودع خبيئة الفراسخ النائية بخلاخل الجاهلية الأولى والذي به لم ما يتبادر وخيمة بدواية التبجح و العنجهية ما بكوابيس زهرة الاسمنت التي تستأذن قربانها المقدس لتحمل جثة العالم المعاصر على كتفها العاري . بيني و بينها الصدمة و الكارثة.
XVI
وهناً على وهن ٍبعد طفولتهما الباكرة وسيرة الوتد صارت المشيمة تتوهج بمخيم الولع الكامن بركوة العربي . المشيح قد لا يقرأ مفاتيح تسوير الكتاب كما قد لا قرض ملكة الشاعر دون تخوم لم تلحق بها و تصور الشخصية المثالية .
... ..
آنذاك حوالي ما لا يؤيد مطالب المقموع كاد ما لا يجدر عليه التغافل موافاة ثمانية عشرة حبة من خرزات العقد المنضود بالذي صار يشدخ صمغ الدواة بنصوص الشيخة موزا بحضرة موجدة الدرويش المتجول . حوالي الربيع الذي يؤسس مضافة الزبارة كاد ذاك التغلبي المترسل بالإشارة النجدية الغامزة أن يثقل منطقة الأفلاج بتمنطق ثورة المسند ورياسة السيادة الأكثر حرصاً من بحار تضرب أمواجها العاتية الأعماق السحيقة بحثاً على لؤلؤة البعيدة .
XVII
رجال الدولة الأوائل بينانها لتأسيس تصاوير الأفاريز التي رحت تفتح مصاريع الأمل بشباك حديقة البدع . الأوائل صدفة المخترع البريئة و قلق ما صارت بهم تجنس هجرة الابق بسبق آخر الزعماء لإختصار المساواة في الحقوق و الواجبات على قيام موازين العدالة أمام المحاكم بواجب القطرية الوطني . بيان الأوائل للثورة تحريض الأثر القابع بشناشيل الريادة على ريع عائدات النفط و حراك التظاهرات الشعبية العارمة لأجل مطالب أهل قطر .
ر
طباخ نوبي بالمطبخ الأميري القطري
اقصر الطرق لا يمر بمعدة الحجارة . يقول الهدم تقاطيع المهضوم و هيئة القبضة المكورة على ما لا يسطيع مهارة الاحترافي تقول النزوع من خشونة الطبائع القروية و إحاطت بباواز الشهادة المعتبرة لمعترك
وكان ان اغواته
قبل نقله مهولة بمداميك المنشأة العملاقة صردته صعقة المتحضر و تقريب شقة المسافة بين نزول لمطالب
الطنجرة بالنار في انتظار . الطنجرة التى بالنار في انتظار
يكّون السبك هواية . في تحضير أساليب مبتكرة في تحضير الوجبات .
تقطيع اللحم و تحضير الخضروات لم يغوي سمكة
على رتب ودرجات يرتقي افخم الفنادق عهدة . نجمة أخرى للطباخ الاميري تحظى
يشويهما
***
راتب المهنة يجزي متراوحاً
15
حريم كريم
.هاشتاج
لم اعرف سواك قد يصلح لمراعي مرايهن المهشمة
كما أنني قد لا أجهل مقادير ما لا يقيم وزناً ل هناك بالدرج المكسور لتسليم أشجان القبرة على الشجرة لئلا تروم الزنابق السوداء بلوغ كمال او تستسهل عالم ما بعد المونديال .
الضلوع في
في البدء توحمت قطرائيل بحبة ليمون لإذاعة الحموضة بينما كانت السفن المحملة باللبان والهال تمخر عباب الخليج العربي دون ان او نيران ابراج البترول العملاقة . في البدء أجاد البنغاليون العزف على أكثر الأوتار حساسية و قدرة على مناهضة الانفصال و الفصل العنصري و تزهم البنائون الاحرار . السعال يعدي غير ان . تملهم عن كثب الأن عند مضائق وهم يستجدون المداميك لمضامين المباني الأقل أقلاع عن تدخين سخرة . تملاهم وهم يعدون خفافاً قبل يدركهم الليل وهم . البنغاليون بناة قطر الحديثة كانوا اكثر مخلوقات الله تلطفاً يستوفي شروط التأهل لوطيس استضافة نهائيات بطولة قطرائيل الاخيرة . ملاك الرب يسهر حتى انبلاج الصباح في صراع قطرائيل التشكيلي
الموشح الأندلسي دربة الانف المتمرسة على حراسة رقيم ذاك الكهف الموحش . الموشح من مراسيل مخابر من الظاهر على بواطن مكاشفات الصوفي المعذب لا يعدو بالكهف ان . الموشح التميمي الذي لم على الشاعر القروي قبل ان القطرية .
اعلنت عليك الحرب و هاأنذا الآن بعد كل هذي ال إغامر برأس الاحتكام الى معاشرة اللئيمة . اعلنت عليك نباح قلبي المسعور و بعض . كل ذلك قد انصرم قبل آجال ثمانية وعشرون يوماً من تسلطن أكبر الاحداث و اهمها في تاريخ هذه المنطقة . كل ذلك قد استدرج لمقارعة حجة الذي لم ينال الرتاج الموصد على هضاليم و زخرف القول .
في آخر الليل تعوي القاطرات العابرة لإصقاع متفرقة من اطراف مخيمات اللاجئين . الاعزل في هزيع الليل الاخير ظل بهم قبل حيازة مسافر الليل الوحيد على ما لا يبلغ دولة قطرائيل دون محاصرة المشافي بحصيلة متقدمة من مصارع الشهداء ومعالجات الكدمات المريعة المتأثرة بجروحها
يندر للعنصر ان لا يحيط بمحيطه مثلما لا تفقس بيضة الرخ فوق الجبل . مثل الذي كان بالرصاص الحي ينكل و الفاشي بمستوطنات الدعة الحالمة بمعقد مصالحة الحديبي المستدرك لأستواء تصدق الكلمة العابرة . أه كم كان مؤلم حد أباطيل فارعة الاخلاء و الهدم و التقويض ذاك الذي بعد حروب الردة لم يعد يستدرج الرواية الزائفة لتفنيد دعاوي نشاط الاحتلال الاستيطاني و لا ي
تحرك ايها الفتى فالجرح لا يحرج الضفة الاخرى لصهيل النهر الذي لا يزال يمعن في فضلاً على انه لا يزال يزكم حراشيف الوردة الحجرية بما . تحرك ايها الساذج القروي دون ان تراوح فنحن لانزرع الشوك كما لا نزمع الاقامة على حدود نزوعن الطفيف لولاية همجلوبين ندرة فصائل . نحن بك و والئك اقل و أكثر من ذي قبل . جرائم الاحتلال
بالصحراء العربية نصب القطرائيلي الجلف خيمته واشعل غليونه لتراه المدائن الاسمتية الميتة في " الولي" و "الخواجة" . اسمال بالية كانت تذري بحطة حنتطتها المخبوزة بذات الكرامة المهدرة في زمن المجاعة فوق جسر بنات يعقوب . بذات الطاهي الذي لم يغفل بالحجر عن حديث الناقة و الرضيع و . بالصحراء العربية استدرك الاعرابي تناطح . بالمعبد وضريح السيدة الملكية كاد الليل . لم يحين التوارة على "ال ثاني " البلاغة الواضحة
دبلوماسيةٌ ناقصة تعوزها التطبيع المستوفي لشروط جودة المستهلك . دبلوماسية مخدوشة الخاطر تتوسل بها الرفوف المتكدسة الزبائن و المهمل من تسلع ضمير الغائبين عن تمام مخفر صلاة الجنازة . دبلوماسية جشعة التجارة تطلبهم لرطل من لحم شالوك دون تمويل الارهاب . بذات النهج الذي لا ينال من الارواح البريئة او يستطيع . دبلوماسية ليس بها من الخير ان اكتفت بمجرد تحالفت قطرائيل مع العدو و دولة شاسعة الرقاع بائسة . دين الخيانة . الحسد و الغل و الكره و الغدر من شيم الخسيس , وضاعة تتخفى مع الايراني ضد الخليج. حلت عليهم اللعنة . أحفاد اليهود
الآداب الأجنبية لا تحرض على كراهية اليهود بالقدر الذي لا توغل الاسماء اللامعة مثل خنجر مسموم أو غترة تتأنق بعبارة الشاعر الرعوي الذي لم يدع السوانح تعبره لقليل من تربص الطريق عليه قبل عواء ذئاب الوادي الذي به لا يسلم الشرف الرفيع من نكاية المؤذي . الاداب الاجنبية كالترابي الذي فوق تصور التراب لا ي مقيرة الغراب الأبن الضال . الكراهية تعدي وتتبرع للمساعدة ودفع الجزية المفروضة
هل بمزبلة التاريخ ذهاب مبذول الخفة لا الندية العدو اللدود . كأنهم لم يقولون ان القضية لا تقدس الفلسطنية أو تتأمر عليها الرأي بالرأي الأخر . من نباحٍ القافلة ملاطم المضيوم شرزمة من مرتزقة او تحمي مع او ضد تعتقل . ينافي التشاريع من الغيور الذي يذهب الى الهاوية لا يتصدى لكل من يحاول أن يزعزع أمن هذه البلد الأمين
تخيل لإستشهادات لا تفترض اسناد الوقائع لخيوط حبكة المعقد . تخيل لمحض اليهود على معبر رفح الحدودي والمحادثات السرية لملتقي المنتدى الاقتصادي العالمي . التاريخ ان تكتب به الصيرورة التي تبدع الزمن وتبتكر به الاحالات التي لا تكتفي دوائر الكاملة .
تعارضني الجدة المفبركة وملخصات النزال المبين لدهن العواقب المحفوفة المخاطر التي هي من نكتة النواهي المتزمته لا اول الحدس لم لجسد على الخرائط التي تتخلص تتدريجياً عن نماذجها المثالية . تعارضي " روح الأسلاف العائدين من تحل على " سايس بيكو " منذ ما لا يملك ما لا يستحق" لبلفور " ذات تنصلاً كاملاً عن سمكرة نصوص مومس المعبد العمياء .
السلطة الوطنية بالدوحة لغزة و الضفة العربية تستضيف النكاية لمؤتمر طارىء يناقش الحرب والاقتحامات المتكررة على طمس هوية الهاوين إلى جحيم
التحقيق لا يبرأ زمة التدويل و لكنهم به قد هفوة فكل ما هناك قد لا يبلغ الزعتر بمكامن الخلل المستبد بعورة التوت . وكل الذي ليس هنا ينتهك العرض و يختصب الارض ويقسم الثروة مقابل هدنة السلام المشروط ب
مواقف متصلبة تستدعي تكأكأ الأعداء على كل ذي جنة . مثل ذلك الفدائي اقضي جل موتي هنا تحت شجرة الخروب مثل الفلسطينية التي تفضل الصمت المحفوف بدلاً عن . مثل هذه الاشارة الوامضة افضل الإلمام بطلاقة اللغو وبي ما عليهما من
بعد السماء الاخيرة لا تبدو المرايا المحدودبة الظهر ظاهرة على جلية فألأقل من لصورة المثقف وتجريد المرأة المتهتكة .يقول بالنرجسية الغدير و الديالكتيك الذي يغوي الكولنيالية بينما الرعاع قد لا يتحسسون المسدس كلما "رأس المال" و الشيوعية كارل ماركس و أنجلز و لينين .
قبل استالين لم تحظى قهوة الصيني بدخان فنجان تطير الجاهليات المعاصرة على طوالع حظوظ العاثرة. بعد بوشكين لم نشاهد ما لم يشهد الدول المارقة التي تغالي في تقليب مواجع نشرة العاجل من عقيدة الردع العسكرية . بعد خيبة الجنرال لم يسهر البارود على مصطبة الصليب وهو الاعور الدجال .
من محطة مترو الدوحة
المترو خيار المثالي المتنقل بين الاستادات ومناطق فرجة المزاحم بين خطوط الثلاثي : "الاخضر" و "الاحمر" و "الذهبي" . المترو جفجفة المعتوق من كتمان يستخدم المجاني تذاكر التكيف المركزي ليقدم بأكثر من لغة من يحب تقديم المساعدة
ليفوز بظهورهم اللافت تنقصه تميز العد التنازلي و حنكة ما قد لا يحظى بها في نهاية سهرة تأهل مكامن الخلل المستدل عليها ومن لم يتخطي بها حائل التصفيات. لا ينال من قدر العلي معالجة الفراسخ التي لا تزال تقطع دابر المستعاد قبل تعاطي فضيحة المستبعد من تركيز قوة المستضاف لرهق تبصر الخصم ومعايير تنافس الخصومة .
تظل الكاميرات ترصد العملاء ومصلى البيت الكبير و غرفة للاسعافات الاولية وكل تدقيق يمعن المراقبة و بما تعتمد عليه الملاعب الخمس عالطائر القصيرة بينبوع " مشيرب " . تظل الاستدامة لا تنهي قبل اقرب مخفر للشرطة دون ان يكون منتقص من عودة الى نقطة البداية او يستخدم ما يمر بمحطة البدع مع خطوط " مطار حمد الدولي "
لنزول عند آخر محطات الجنوب يترك عرضة المستعرض لمعرفة من توقع تشجيع الرعوي قبل ما لم يعتمد لطرق ثابتة لا تني تسدير بمعصم المتجردة المنذورة لأكثر من مائتين دولة . تتوفر بها الخدمات الارشادية
البترول لا يفضل غترة الاعرابي المتهتك بالليالي باريس . الاحمر يفشل في افساد البطولة كالحروب الصليبة التي تتزيا بمسوح الرهبان اذ تعلتي عارضة المرمى بالاقل من شذوذ الترويج السيء ل و الجنوسية .
يسعد المتعادل توهم الخروج من البدايات . القائم من نقاريع المنبت قد يعتمد على شباكها النظيفة او عبر شباك التذاكر قد يرتقب ثقل التواضع لجولة
بطولة تؤرخ للفرجة بالاحباط . كأنه قد قال : الذريع من الامال لا يكفي لمجرد سخونة الدوري الممتاز . لا يكفيك و بيوت " رأس أبو عبود " لتنسى كونك الوحيد المستدرج للإمساك بالخيوط النحيلة مسرح العرائس الدولي .
ما بين بعض المابين يتوقع غير المسبوق . البدائل قد تعترض على م
ليكن من يعمل للوصل الى الصقر الذهبي عبر الحافلة المنتظرة الى المنطقة الحرة و الثمامة بدورات المياه اذ تبدل مباشرة الممتد من الوكرة الى لوسيل في استضافة البكورنيش و " حديقة البدع " عند معترك النهائي .
ليكن من المعتمد من نطاق هائل لا يستقيم و حلزون دوائرا مشغولة بملعب 874 او تقوم مقام قيام لينقل 37محطة ما يعمل نطاق ثابت ارتكاز معالجة الكدمة التي تلقي اللوم عليك او تعتمد على مصادرة المتأزم من _
لها فضل ثروة المهول لا تسرد صفقات و مؤمرات فريد و ماكرة يغامر بإنطواء الجميل تدخل قصر الحكم على غيرة الضرائر في طموح اكبر من إمارة القطري . رفاهية لا تتخيل تدريب
مسارات يتوافد عليها المستخدم للتذكرة الجميع لتوفر احتواء الاناث على مغالبة " محطة مشريب " الرئسية الممتد لأكثر وصول قد يتضيف من الشرق الى الغرب عند محطة رأس أبو عبود .
نظيف و سريع وسهل لا يقول الى ما يعجب الاسعار الاقل و النوافذ التي والحل المثلي للتنقل في قطر . رائع الابداع بدوحة الخير القاطرات التي كادت في الليل بثلاسة افضل تعتمد الانطلاق والتوفيق للجميع لكل اي نقطة بالدوحة اقل من نصف ساعة بالتقريب .
وبعد ان ينفض السمار صار يطلب معرفة الكثير و العديد من الرحلات ، يسأل اللطيف من خدمات المترو الضخم كما يطلب ان يأخذني الى ما اريد . ينقل القائمين على هذا الابهة المترفة .
يمسك عن تأبير نخلة الميلاد . انت أدرى بشؤون ما نشغله المساحات او تزخي مزاج المتوعك قبل دنو لا يضير مفاتيح المصاريع الموصد ذات تركيز يقدر على اضافة قوة المستدل على مماطلة الجمهور بالمزيد من تربص المحاولات المهدرة .
بالترك او ملازمة غرامة المسموح . على اشرعة القارب الخشبي و تتهدى الابراج الخراسنية العملاقة في تمام صفاء نوايا
من يعالج الاخطاء يحاول الازمة بما يحاور الغريم على استعادلة نزال الكرة السابقة . من يراك في غيراك يرأب صدع لعبرة قد تغوي التطبيقات الالكترونية التي تنزل
من مقر الاقامة لمعظم الزائرين المتخففيين . باقة الفريد لمزايا منتخب المتعدود و شكول ليالي العاشقين . كاد بهم الخليج ان يختصر
عند " شاطي كتار" لا يستنفذ الخيار الأخير وقتاً مبكراً ما يزال في عداد تجديف من يفترض وقوع غيوبها عليه . يسكن المستوحى او يرد على اداء السليقة الصافية رهان لا يستدركهم قبل مائة درهم فقط تكفي للوصول عبر " مترو الدوحة " و الحافلات المكيفة الهواء لقمة أثارة النهائي .
البديل القادم يغادر نزعتهم الهجومية في تقديم و تأخير تعزر انتظار الممض . هكذا كاد ان الوقت بالمقاعد ان ينصرف بمترو الدوحة قبل تمريرات سيئة الطبخ لا تني تستقوي بنقلات الرشقات المتوضعة لمصلحة الاحتمالات القائمة بلا إنتهاء .
في تشكيلة الضاري سجال المعهود من جحجة الفريقين . هالة المعولم قد لا تكفي تقاصر يد المستعاد لخوض غمار المواقف المحرجة . تأليم العالم لا يلبث ان يعزر التواقيع لقصر آماد المواقيت الاضافية لكماشة حالات الطرد المستحقة .
لا يضاهيهم اظهار لمحات خاطفة مما كانت تدكر به بعد انفضاض سامر المحفل العالمي . لا يساويه مقدار خردة معاودة الحنين لحيثما تبلغه الاقاصي توحش المسترعى من تباريح
من تراه سيناظرني على الشارع المدجج بمرئيات السابقة . اللاحق من افريز نافذة الترام لا يشك بدخان المراجل سعة مناظير قد ترجح كفة خصومة الالد . الحاصل أمام نظرة المقتصد وطيس النتائج الى لن تأولها التشريع المتزمتة
طوبي لما كان هنا على المحجةالبيضاء قبل مقارعة المستحكم . سواسية كأسنان المشط او يخيل لهم ان سهولة التنهل ليست تحتكر الرياضية الذهنية تلك التي تكشف الخبايا الغائرة في دغل عتمة الممر .
_
يتبع
_____
أغسطس 2020م
تعليقات
إرسال تعليق