ديوان : مُؤهلات السالمية
مُؤهلات السالمية
الى د. / خليفة الوقيان
____________________________
مصعب الرمادي
مُؤهلات السالمية
مُؤهلات السالمية
__________________
الكتاب : مؤهلات السالمية
الكاتب : مصعب الرمادي
تاريخ الطبع : يوليو 2020م
حقوق الطبع والتأليف محفوظة للمؤلف
_____________________الكتاب : مؤهلات السالمية
الكاتب : مصعب الرمادي
تاريخ الطبع : يوليو 2020م
حقوق الطبع والتأليف محفوظة للمؤلف
الى د. / خليفة الوقيان
____________________________
حصاد الريح
قبل ان ننسى الإسفلت كما لا يجتازه أو
يتجاوز به الوئيد كتنوع من تدقيق مخفر تجنيس تأثيره العرقي او للدراسة بالخارج
كالداخل الذي لولا القاطع من ارتباك حيرة الصباح الباكر والساعة البيولوجية لما
تقارب به موعد إقلاع الرحلة البرية إلى
القضارف قبل محاذاة هضبة لا تعلو كثيب
الشغف المدل بلوعة البن وقيلولة الظهيرة و الكيس البلاستيكي في كرة قد لا تدارك نسيانها كالزمن المتبقي في
طريق الجامعة الأمريكية في الكويت دون ما لم يسقط من حائل الردم اثر تمادي تداخل
الأزمنة في الأمكنة المتشربة بزرقة تداعيها الحر بحدائق التوليب السوداء قبل ردح
من تأطير صياغات اللامحدود .
قد يقلُ الطَّينُ لولا بللٌ قد لا يعبأ
لتعليق الشهادةَ الجامعية على حائط خيوط العنكبوت كعملٍ غير صالح لا يتجشم به مركب
الجودي ما قد لا يدرك به حرفة المتبطَل
جراء معضلات قد تخص نزوات الهنود الحمر
التي لم تبلغ بهم طوفان مناورات الأمازوني قبل اكتشاف الدنيا الجديدة لكيلا يقول بالكويت الذي لن لا يستحضر المستشار
لاقتباسات المأثور من مقولات مضارعة الفتنة بالجنة الأمريكية.
الجناح المهيض هزيمة محققة لا تستبعد
الالم الذي لم يضل والصفر الذي على شمال خانة الأحادي اثر ما لم يلزم من مطاردة خيط
دخان لقحط تفاكر الطابوق قبل عبورها الدرك المدلهم بحيازة أسرعة الخليج و دانة الغانية الشعبية التي لم ترَّجع توهات
المتوله دون من لم يستأذن من انصرافه نحو تغريب سكنى اوتاد براقع خيمة الجزيرة .
كما قد لا يؤل المأهول لعراءات ببلقع
عبقرية الخلوي لا تركن به السجايا لجرس لم
تغوي بها الأطلال وقوفها المتلجلج لدقيقة
واحدة للحداد دفاعاً عما لم ينافح به القلاع التي سقطت واحدة تلو أخرى بكل ما قد
أوتي من جحفل لم يضرم النار في هشيم خرافة ما بعد اكتشاف أمريكا على شواطئ الخليج
العربي.
خيارات متعددة لجدوى دراسة المتمعن لا
تكاد بها مضاهاة فرادة التشبيهات المقارنة
ان تدل على دماغ إقناع المفحم عبر
موطن الجامعات العالمية بها، او بينها
وحظوة الامكان دون ضلوع المكان برحيله
اليه لوجهة غيره ليتعده نحو مزية لا تني تجهد مثابرات التحصيل في تأكيد
حصاد الريح من مجادلة حضارة الرعوي من تاريخ زحام ناطحات السحاب تحت سقيقة دجنة
النيون .
زمالة بلا زملاء حتى لا تختل دورة
اجتراح تراجم الابتداعي والمحدث من فراغ احادي لا يوشك به التقريظ معاظلات الحلول
والتفاني ووحدة الوجود بمعزل عن اعادة صياغة الدرجة المؤهلة ، زمالة بالكويت
السالمية تعزم وتقدر وتظفر بالغنيمة لدى
كليات الدراسة العليا لهندسة تخَّرج مدنية التخصص الدراسي من العلوم
الليبرالية الوظيفية قبل تنضيد الأبحاث و أطروحات ما بعد الجلوس لإختبارات البرامج
الدراسية التحريرية لوجهة تفضل الأمريكي
المستقل وتشجع التفكير الإبداعي الحر لنظام التربية والتعليم.
منح دراسية لنتائج استثنائية قد لا
تمنح المستغرق لفترة قد تطول قصر بمحاضرة الحصص الدراسية قد لا يعيب تفادي تجشم
المتزمت قيد تصور أفاريز المرائي المنظورة لذات تأجيل مطارحة تكرار استعادة العود
الأبدي للنهاية السعيدة ، مِنح قد تطلب وما قد لا يتراوح بين الهنا والهناك قبل ما
لم ينتزع إلا بالحق المترفق بأوتكيت أفانين الحل والعقد لما يستحق مناقشة تكلفة
تأشيرة متطلبات الدراسة الأمريكية المؤهلة لمدرج السالمية .
فظائع معقدة قد لا ترتكب بوضوح فقط كما
لا يربك من تداركها قبل الوقت غير المناسب لمنافحة الند للند ، فظائع قد لا تحرض
الكويتي على الامبريالية الأمريكية التي
قد لا تتسكع بمفردها في آخر الليل بشوارع
السالمية قيل ان تكون الواحد في الكل و
الكل حسب حاجته الى تخيل المجون وقدرته على مناورات قريحة قصيدتها المدنية
المتوحشة .
تفوق الردع قد لا يستدعي الرد بالمثل
او التغاضي عن تبلد طقس عداوة المبين ،ـ كذلك لولا عقلانية ما لا يخاف عليه دون
الذي به قد لا يسكن في الاغاور السحيقة لنرجسية تهشم مرايا الزجاج بفاكهة غواية
المر . او ليرتع بها الخير والشر كسر لا يتحرج من افتضاح عورة الخطوة من منزلة
الطريق إلى اللاحد .
أمام شباك مكتب القبول
المـُؤَّهلُ لخبرةِ المسار الأكاديمي
او الفني قد لا تكفيه السيرة الذاتية ليستعرض الأثر الكامن وراء تدريس المنطق قبل
تفسير الاتجاهات الحديثة للتطور التدقيق في البيانات التقنية دون الركون لحيثيات
المــُؤتمرُ بمجال البحث العلمي في توصيات البحوث والدراسة النقدية المرهونة
بمعاير التخصص المعرفي والأستاذية من تراجم ومراجعات اوراق عمل نضوج تقارير
المتراكم .
ليس بالمهارات وحدها تبلغ الدرجة
العلمية كما ليس عن كفاءة وقدرات ذو
الاهلية من لا يزاول بها مهنة المحاصة بين
الشهادة الدراسية والشهادة العملية التي قد لا تخضع لتجربة التدريبات النظرية في
تأكيد منهجية الضليع وتحت اشراف طاقم من المتخصصين .
الامركة لا تنمط حياة المتغرب بل انها
قد تحض جل مصالح تكريس خدمة العولمة في ترويج سياسة الكيل بمكيالين لمن لا يعزز
بها ترويج اقتصاد السوق الحرة و تعميق حاجة المجتمعات العربية للتكنولوجيا بما
يعزز مكانته الاجتماعية ويحقق له الشهرة
والثروة و السلطة ويحقق مصالحه الشخصية .
من حقل المنهجية لا يعتقد في المستند
او المستحضر ليبهت به من لا يشك في كفر الخارج ، او لو انه قد يخصص في أطروحة
المستوفي لشروط مكتب قبول السالمية لحين من تبسيط توجه التيارات الفكرية المتعارضة
.
قد لا يرتئي القيم على مجمع المستفتى
حوله كالمستوفى عبر ضالة القيمة
الأكاديمية التي لا تصرح وتبدي بها
الرأي عبر مشورة مراصد مراكز الحل والعقد
كما لا يؤدلج المثقف في حيازة ما لم يتهم به الأكاديمي في مطارحة الهلام بتأكيد
خرائط مادية المقعر .
في قعر الفنجان يكمن خنجر المنعطف او
يروض بها كذلك من لا يقرأ طالع المستنير بما قد
يجادل به و ارتفاع الأسعار لجنون قد لا يعصف به و مدى تدارك اهمال الغبار
رفوف المكتبة الأمريكية ، او قبل ما لم يعد بالقوت ان يتجاهل وجهات النظر في
التدقيق لمدى تخمين المبسط لمن لم يتفقه
في جدلية النظر لما وراء باطنية الظاهر و مواطنة المستبطن .
في مركز القرار لا يمدح المستقبل
بالقدر الذي لا يرتهن بالحداثة عبر لغير العريق من انفلات رهانات الروليت ـ في
مركز القرار الغربي لولا علمانية الذي قد
يهرع به لما ليس لدي القيصر و الأعالي قد لا يني من يبطش بباسلات الرعونة المتنطعة
بأمجاد الخيبة ونكوص سؤال الهوية عن زمكان هجرة العقول إلى خارج مشاريع التغريب و
إعادة انسلاخ الذات في مواجهة تكدس العالم في ثقب إبرة ترنح الطرائق بغلظة ظلال الداكن
من فحوى ضالة الإفراج المؤقت .
الحاصل على مؤهل عال ودراسات عليا يقوم
بتدريس الجامعة لما تحمل أمهات الكتب والقواميس والموسعات ريثما لا يمتهن
البروفسور لقباً غيره قد يجاور ما لا يمنح صيغة العدول عن تتطرف المحاباة لمصادرة
الجهل المعرش بكينونة مرابض الثاوي .
البذاءة لا تعمل بالنص بالحد الذي لن
يجرأ والطارئ من تغاضي نكال مديونة اللحم الرخيص او عن الحديد في أوراق الفسائل
المنسلخة عن تاريخ اصل الانواع في الصياغات الليبرالية التي قد لا تكفي حصار اليد
الغليظة في أغلال الرازح وراء تبتل
العناية الإلهية المنذورة لشغف خصوصية الحرب الأهلية .
على المقعد لو تجلس الهنيهة تحت
الصنوبرة الوارفة بمعزل عن سفسطة قوانين
الحركة ودوامة الجنادل التي لن ترعوي لنبضات قلب الأفكار المتولهة . فوق ما لم يعد
يعبأ الآن بالتربة التي لم يتضرع بها البرعم الناتئ لوشيك حلول معايرة الضد للضد
لولا التوسلات المتحرشة لذات نشوة الأخضر قرب كوب الليموندا المنعش في كمين الخدر
المدل بهم عليها ـ هكذا ليقول بالأمركة
الخالصة و النهاية المفتوحة ما كاد بالسر الحر ان يدرك الكويتية التي بالمضافة دون
ما لم تهرع والدار لمصارع رتاج عورة المختلط من تفاعلات الأحماض والقلويات في معمل
ذاكرة الفائق من دربة عالم العلمي الافتراضي
.
ضد تاريخ الغلو
الأبلغُ لولا هدم المــُتداعي على الظلال
وحائط فُحولة الهش ، كمثل من لم يجترح المغامرة الأخيرة دون النيل من تكريس نزهة
الآراء الملتوية على ساعد عزم قوى المنفلت ، لولا من لمن لا يراه لضير في اختلاف
وجهات النظير الذي لا يقارن بمدى تحدي
رماد أسئلة المستقبل قبل ما لن يظهر على عروة المتبلد من حواس تتطرف الفكري وتراجع
حصيلة التزمت في تدبير معضلة التنوير .
التلاعب بالألفاظ قد لن يجدي فتيل
غواية الجمهرة بل انه قد لا يدل به عليهم خلا ذاكرة الكويتي المهوشة حيال حيادية
المواقف المتناقضة كما قد لا تطلبها بها لنزال المتأدب ما لن يظفر بهم والطبعة الأولى من مختارات حصاد
الريح كمثل لا يهدر به و المناخ الكوني
الحر بأزيز هيدروك التحكم عن البعد وملوثات عوادم محركات الديزل ومحفزات إستكناه
مجسمات اللامعقول من غواية خداع شاشة الخيال العلمي .
في تقاطع شارع سالم المبارك الصَّباح
بالسالمية لم يصنع المـُتفلسف بالتاريخ الخليجي قارة بين الماء و الماء لا تتفاخر بمدح لا يشيه الذم
لكل من لم يكن خارج أسوار الجامعة الأمريكية وقد طفق به التعبير عن ذاته ان يتحين
السانحة التي قد لا تناسب البحر الذي لم يخض غمار معركة التحرير قبل تكريس أشعار
تي أس اليوت ووالت ويتمان و إدغار آلان بو
وعزرا باوند كقدر نافذ لا يرعوي لاستراق الزنوج و
ووصيا البانتجون سقوط قنابل النبالم على يافوخ وصمة الحضارة المتجردة من
تفكيك خطاب الحرب ومقارعة أباطيل الحكومة الأمريكية .
روب التخرج بذرة من مقالة المدل على
مدرجات الجامعة الخاصة قبل توسع الحاجة الى كليات الجزيء من مشاركة التحرير دون
مغايضة الرخصة بالأقل من خصوصة سياسية التحرير وتصنيف متن حاشية الجامع المانع .
لم يجدي الصيد او الغوص حتى لؤلؤة من
مدرك القيعان وطحلب اليخضور المتداول على قارعة المعاني التي لم تتطرق زعانف
الأسماك الملونة لحديقة الخليجيات حين لم يسهو من عدم لم تمزقه ضفاف تبلد الهوامش
حين لم يجدي كريستوفر كولمبوس فاقع مرارة الكوميديا الإنسانية السوداء في تعقيد
مسرد مأساة مسرح الرجل الواحد .
في مارينا مول لم يجدي القشيب من ذاكرة
الملتبس لغير ملبس العري قبل مجادلة
الأدمة لقشعريرة المسام التي لم تدلي بأصواتها قبل تقترع صندوق المنتخب لترسيخ
مجلس الامة الكويتي ، في مارينا مول لذات لم تشمل المساء برعاية معايرها الإدارية
على النموذج التربوي في تخصصات الجامعة الأمريكية كاد الوقت ان ينصرف بل حجة لا
تدمغ بهتان قدرة الزهيد على دحر تلجج المسرف من غلواء رعونة تبلد ذاكرة الحجر .
وقد يستغرق الملتحق بدراسة أحوال الطقس
المعتمد من ترخيص من مجلس مناشطها الخاصة قبل احتدام رعونة المشدات الكلامية قبل
الغاز المسيل للدمع في تفريق مظاهرات كما
لا يكلف التأليم العالي الملحقية الثقافية لدولة خليجية لا تقدم س برامج الدراسة
والتعليم عن بعد لسنوات الحصول على إجازة شهادة البكالوريوس وترفيع الماجستير ما بعد شهادة الدكتوراه .
براءة الاختراع للأندية الطلابي في ا
لمستوى الغالب على ما لا يعول عليه لما بعد الابتدائي والثانوي من نظام التعليم
الأمريكي او بهما لمكتب القبول ومجال
الدراسة لصف لا تقبه مدارسة المكتبة العامة لطاولة الطبيعة التي بالجبل قد تداعت
على انبهار شطح المسطحات المائية لصدمة حضارية كاملة النقصان قد لا تحضها على
شكيمة وعورة تضاريس الأطلس المعطوب .
للحريات ام لساحة العنصرية البغيض الذي
كاد لسيدة العالم قبل ان يتهجى حروفية
تلاويح معرض وحشية السريالي المُلَّون ؟ كمثل من لم يخطط به و اللوبي الإسرائيلي لتسكع في بلاد الله الواسعة
، هكذا كان بعد أربع سنوات من الألفية المنصرمة عن تقصع المتخيل لمحض نكاية غرامة
الخصم في دجنة ملاعب اللهو والمقصف قرب مشرحة معايرة الحديد بزبر الحديد .
غير انها قد لا تدحض بهتان مبالغة
المتردم قبل انف الناقة ومربد قصائد الغاويين كما لا يتخيل خيط حذافير المرابط
بثغرة نقاط ضعف المنسرح ـ غير انه قد لا يتصور المشاكس من رهق المضطرد لصيد شباك
الفوائد المتأمركة جراء ثقل إزاحة تكتل الصقيل من بلورة المعلوماتية .
إفاداتها لم تستجوب الكونجرس حول عهدة
مخزن السلاح وكاظمة حرب الخليج الثانية لعهد لا يقرب هدنة السلام الوطيد ليرفع عنه
حرج المتنحنح بمزلاج الباب المخَّلع وورشة النجار الذي لم يعبر دساكر إنطاكية
أصحاب القرية في تخوم حيازة الأقاصى نحو تمدن الذي بهم لم يرد على سؤالها بهبوط
الوحي وعودة المرسلين .
المحافظون بالجزيرة داخل الخيمة قد لا يعرجون الىها كوتد من الريح دون عروبة لم تتخلى بها عن تميز الإضاءة لقواسم زيارة قومية المشترك ،
المحافظون بالمزار قد يستهدفونها و الأغلبية لقلة من تفريط الهوية في الحرية او
تيارات متشددة لا تتذرع بقناعات جديدة لا تشك في مواطنة الرقابة ومقص الانتماءات
الضيقة لترميم معبر الأصولية البغيض نحو القتل وسفك الدماء والصراعات الطائفية
والقبلية التي لاتنتهي.
عقلية متفتحة لشخصية أدبية مرموقة في
الكويت والعالم العربي لا تشدها جاذبية الماضي وعقدة انسلاخ الحاضر عن جذوره
الغائرة الراسخة . صريحة وواضحة والذي على قلبها على لسانها قبل ان تطل عبر شاشة
الجامعة الأمريكية بالسالمية كما لا تجبر
الا على احترام وجهة نظرها والخطوات التي بها تتابع المتطور من إختراع أمريكا
وحقوق الإنسان وملعب الجولف و دخان سجائر ال مارلبورو .
يفتقر الإرهاب الفكري إلى المحتوى الذي
لا يستشهد به على تشكيك الإزالة الوشيكة لحيازة الصدمة الحضارية كما هو لغير
مشاركة مؤلفاته في التفريط في ثوابت الأمة والعيش الكريم عبر النضال المشترك ضد
القهر والفساد والظلم . يفتقر إلى السالمية المؤهل عبر الكفاح اليومي من اجل رغيف
الخبز وتجلي الومضة الكاشفة لتأويلات حواجز المنعزل جراء استحضار الأسطورة والقناع
و التناص اللغوي لتأثير عالمية تيارات القصيدة النثرية الحرة على صعيد قوالب الشكل
ومضامين الانفتاح الحضاري الجديد .
او كالذي لم يعد لغير المنادل قبل
سكونٍ ناجم من إثارة عبارات المتحرك المخرسة او بها دون عجلة في أمر قد لا
يملكها وكل لم يؤتى من سحر الافتتان
المفضوح المستحق للحظات لا تُؤثر أشواقها إليها كما لا تدعها دون ان تفلت من يد بيضاء لأرث التغير
والثورة وغرابة وعجائب المخيلة التي ربما قد لا تحرض التو لمضارعة مستقبل السالمية
ومؤهلاتها لما يزال بمطاجن تنورها الساخن
قيد خميرة النهضة والتنوير .
يوليو 2020م
حي الأزهري – الخرطوم
___
يتبع لاحقاً
تعليقات
إرسال تعليق